حوار مع كوثر هيكل Print
User Rating: / 0
PoorBest 
بطاقتك الشخصية ؟ - كوثر محمد على هيكل .. أقيم فى مدينة المهندسين .. أم لانتين سماح فى الثالثة والعشرين تخرجت فى الجامعة وتعمل .. و أمل فى السابعة عشرة من عمرها انتهت من امتحان الثانوية العامة وفى أنتظار النتيجة .. أنا متزوجة من الفنان أبو بكر عزت وأعمل مدير البرامج الثقافية فى التلفزيون .. وكاتبة . - ماذا أضاف إليك المنصب وكم عمره؟ - المنصب أضاف إلى أاعباء ومسئوليات وهموما مختلفة , وعمره ثمانى سنوات . - كيف كانت بدايتك مع الأدب ؟ - علاقتى بالأدب منذ طفولتى .. فقد أحب القرأءة جدا .. وكان لى نشاط مدرسى منذ أن كنت طفلة , حيث كنت جيدة جدا فى كتابة موضوعات الإنشاء لدرجة أننى مازلت محتفظة بكراسة مكتوب عليها " أكثر من ممتاز" وكان عن وصف ثمرة برتقال .. فكتبت أقول أن فصوص البرتقال شقيقات ومن يأكلهن يفرق بين الأشقاء عن بعضهم .. فالمدرسة اندهشت جدا لان هذه الفكرة تطرأ على ذهن طفلة فى الثامنة من عمرها وتصورت أن ظروفى العائلية مضطربة وأنا أعبر عنه من خلال حديثى عن البرتقال .. فسألتنى فى ذلك فأكدت لها أنى أعيش مع أسرتى حياة سعيدة .. فتعجبت لتفكيرى وسألتنى فقلت لا أعرف وبداية من ذلك الموضوع اتعرف عنى أننى أكتب حلو جدا .. ومن مرحلة الطفولة ومرحلة الصبا وأنا كنت قأرئة ممتازة بشكل لفت نظر المدرسين فى المدرسة .. فغير الكتب الدراسية كانت لى اختياراتى الشخصية من القراءة باللغة العربية غير ما ندرسه فى المدرسة من القصة والأدب وفى الإجازة كنت أقوم بتلخيص كل ما أقرأه بدون مساعدة من أحد وكل قراءاتى من اختياراتى أنا قد وتطلعاتى أنا .. وأنا قد اطلعت على مترجمات كثيرة وقرأت لأدباء لم تكن القراءة لهذا الأسماء حتى تناسب سنى الصغير وهكذا بدأت علاقتى بالكلمة ثم بعد ذلك أتاحت لى دراستى الجامعية الباقى , لأن دراستى كانت فى قسم الدراسات النفسية والاجتماعية .. وبالرغم من أننى لم أكن فى قسم الصحافة فقد تدربت فى دار أخبار اليوم على يد الأستاذة بهيجة حافظ مما ساعدنى على معرفة الكثير من مجال الصحافة وبدأت فى تقديم موضوعات صحفية وبذلك استمرت علاقتى بالكلمة أكثر . - إذا قلنا إن عمرك كان عبارة عن محطات .. فى أى محطة أنت الآن ؟ - أمل وأتمنى أن أكون الآن أعيش فى مرحلة النضج .. لأنها أحيانا لا تأتى أبدا . - هل تزوجت عن حب ... وكيف تزوجت الفنان أبو بكر عزت ؟ - تزوجت عن تفاهم ومعرفة وزمالة لأ،ة كان يعمل فى مسارح التلفزيون وأنا كنت فى بداية عملى فى التلفزيون وتزوجنا منذ ثلاث وعشرين سنة , وسوف نحتفل قريبا بالعيد الرابع والعشرين . - لك رأي تقولين فيه " عندما أكتب مادة ويمثلها أبو بكر يسعدنى أننا ننجح معا " .. ولكن الآخرين معترضون على أشتراك زوجك فى ما تكتبينة .. ما رأيك ؟ - اولا من يقل هذا الكلام لا يفهم .. لأن المخرج هو الذى يختار الممثلين ... - ثانيا أنا لم أكتب عملا تليفزيونيا منذ عام 1981 .. ومن كل أعمالى زجى يمثل لى إلا عملين ؟ - زوجك مثل العصفور فى القفص .. ووصية زوجتى .. ومكان فى القلب .. هل العمل الجديد " بلا مقابل " هل له دور فيه ؟ - يوجد شئ أسمه بلا مقابل ؟ - حضرتك ذكرت لى أن هناك عملا بعنوان " بلا مقابل " تحت الإعداد من إنتاج التلفزيون ؟ - لا ... هذا ليس صحيحا .. لا يوجد عمل جديد لى بهذا الاسم ولا من إنتاج التليفزيون . - حضرتك تكتبين أيضا للسينما .. لهذا يمثل زوجك من تأليفك فقط فى التلفزيون ؟ - لا أعرف ... - ماذا أضافت الأديبة كوثر إلى المنصب وماذا أضافت الإنسانة كوثر هيكل إلى المنصب والاديبة ؟ - أستطيع أن أقول إننى أضفت إلى المنصب كيفية التعامل مع من حولى بروح الفنان ... أى أننى لا أقف عند خطاء روتينى بل أعتبره طالما أنه خطأ روتينى صغير ولكن على أساس أن هذا الخطأ لا يخل بواجب الوظيفة .. وأنا أتعامل معهم بروح الأسرة .. أما بالنسبة لإضافة الاديبة فيحدث العكس ... فالاديبة هى التى تعلم الأنسانة .. تعملنى أن آخذ الإنسان ككل وألا أكتفى بوجه واحد فقط من الانسان .. وأن أعيش أعماقة أكثر وأن أشعر بظروفه وألا أكون قاسية فى حكمى على البشر .. وأن أحاول أن أكتشف ظروف فى بعض الأحيان تشكل كثيرا جدا من تصرفات البشر .. الأدبية علمتنى أن أتأمل وأتأنى ولا أصدر أحكاما سريعة وألا أحاسب النفس بقسوة . - لك رأى تقولين فيه .. الأحلام تتحمل عبء الحياة .. كيف تحافظين على أحلامك ؟ - حتى فى العلم كل ما تحقق كان حلما راود المخترع .. طبعا الأحلام تدفع حركة الحياة وتزيل عنها الحمود .. والإنسان الذى لا يحلم بشئ هو إنسان ميت حتى وأن كان يتنفس وسط الآخرين .. فالاحلام تجعلنا ننتج ونضحك ونتذكر ونعيش أمس واليوم والغد .. وأنا أحلامى هى التى تحافظ على وليس العكس . - من هم زملاؤك ؟ - فايزة واصف وأمانى ناشد وحامد مصطفى ونبيلة يس - من هم أساتذتك ؟ - لا يمكن أن أنسى فضل السيدة الرائعة سميرة الكيلانى .. فقد كان لها على فضل كبير لا يمكن أن أنساه فقد وضعتنى على الطريق الصحيح وشجعتنى وأيدتنى وتحمست لى ووثقت بى مما فتح لى الباب فى أعمال كثيرة جدا . - ماذا يميز جيلك ؟ - جيلى فى التليفزيون يميزه أنه حفر الطريق لغيره وفتح له الطريق الصعب .. لأننا جميعا لم نكن قد درسنا التليفزيون ... فأنا بدأت مع محمد فاضل وإنعام محمد على وعلية يس وجميعنا كان لديه إصرار على المعرفة والعطاء بدون حدود وخضنا تجارب شخصية عديدة فى العمل . - نحن نشعر أن كوثر هيكل روح مميزة .. هل تشعرين أن هناك ما يميزك ؟ - أنا قريبة جدا من الناس وهذا يكفينى .. والذى يميزنى كما قال عنى النقاد وكما قدرونى بجوائز عديدة مختلفة . - كم عدد الجوائز التى حصلت عليها ؟ - حصلت على جوائز كثيرة جدا فأنا قد حصلت على جوائز عن أغلب أفلامى وأعمالى خاصة الحوار وقد حصلت على ثلاث جوائز عن حوار فليم العذراء والشعر الأبيض من مهرجان القاهرة الدولى السابع .. وجمعية كتاب ونقاد السينما وجائزة وزارة الثقافة لأحسن إنتاج وقد حصلت عن فيلم حبيبى دائما على جائزة وزارة الثقافة لأحسن إنتاج وقد حصلت عن فيلم حبيبى دائما على جائزة أحسن حوار من جمعية نقاد وكتاب السينما وجائزة الجمعية لفن السينما .. أيضا حصلت على جائزة الدولة التشجيعية عن مسلسل عصفور فى القفص ووسام العلوم والفنون من الطبقة الاولى وكانت الأولى التى يندرج التليفزيون تحت باب الأدب .. وهذه الجائزة كان فاتحة طريق لما يقدمة التليفزيون من دراما من باب الادب رسميا ,لأننى حصلت على الجائزة التشجيعية فى الأدب . - ماذا يميزك ككاتبة سيناريو ؟ - صدق الموقف النابع من الظروف والشخصيات والوقت الحالى الذى تجرى فيه الأحداث . - هل هناك شئ أو أشياء بين النساء العاملات ؟ - قطعا بدون شك أى فرد يسير فى الطريق يستطيع أن يميز المرأة العاملة فالمرأة العاملة تشعرك أنها إنسانة محددة خطواتها وتعلم ما تفعله سواء فى ثيابها أو فى حديثها أو فى نظرتها للامور سواء فى علاقتها بالآخرين أو بنفسها .. وهذا سلوك هى لا تخترعه أو تضيفه ألى نفسها , ولكن العمل يقيدها بمثل هذا الشعور والتصرف وبهذا اختلاطها بالآخرين .. فهى مثلا من الممكن أن تكون رئيسة على خمسة عشر رجلا وعليها أن توجههم ولكن هذا لا يعنى أنها تتعمد الخشونة فى التعامل معهم لأنها كامرأة عاملة لها من قوة الشخصية وقوة التأثير ما يجعل من أمامها ما يحترم وجهة نظرها ويحترمها وتعرف كيف تحسم الموقف عن اللزوم . - كيف تنجح المرأة العاملة ؟ - تنجح المرأة العاملة لوثقفت نفسها دائما وتسلحت بالثقافة . - ما مدى مساهمتك فى بداية الاتلفيزيون ؟ - مساهمة كيبرة جدا .. فالتليفزيون افتتحناه على اكتافنا أنا وزملائى حقيقة .. وعن نفسى أنا عملت وكتبت أول تمثيلية سهرة سنة 1961 , وهذا فتح طريقاً كبيراُ لمن أتوا بعدى فى الكتابة السيناريو والحوار فى بداية التليفزيون وأنا قدمت مواضيع تليفزيونية تسجيلية أعتقد أنها كانت ناجحة جداّ من الحلقات بعنوان " يوم فى حياة .. "منذ ربع قرن . - ما أجمل ما فى عملك ؟ - التجدد .. - هل لك عتاب على أحد ؟ - أنا لا أعاتب أحبائى .. ولكن أحب أن أضيف أننى لا أريد للمرأة أن تتأخر عن الدرجة التى وصلت اليها مهما كانت الأسباب . - ما هى قرأءاتك ؟ - أقرأ فى كل المجالات .. فأنا قارئة نهمة . - أين يقف طموحك ؟ - سوف اذكر لك شيئا غريبا وارجوك أن تنشريه ... فى أغلب الاوقات أنا ليس عندى طموح .. فأنا أصل لليأس بسرعة رهيبة جدا .. فأنا إنسانة يائسة ليس لى طموحات ونادرا ما يكون عندى طموح . - إذن ... كيف الاستمرار ؟ - لا أعرف .. فهى شرارة تولد فجاة فأجدنى تحسمت لشئ وبعد ذلك فقد أتجمد مرة أخرى وأفقد علاقاتى بكل الأسباب أتحرك فى الحياة .. داخل أعماقى ليس عندى طموحات , ولكنها رغبة فنية فقط وتنتهى بانتهائها ولكن ليس عندى طموحات بمعنى أننى أعمل خططا لنفسى .. فهذا شئ لا أعرفه . - ما هو أول ما يلفت نظرك فى امرأة أخرى ؟ - يلفت نظرى أسلوب كلامها وطريقة تعبيرها عن نفسها ونظرتها للآخرين . - ما هى بصمات زوجك الفنان أبو بكر عزت على الإنسانة والأديبة والمديرة والزوجة والأم ؟ - أنا أعيش فى مجال فنى ويكفينى أننى أشعر أنه باستمرار توجد لغة مشتركة بيننا .. فنحن نتكلم فى الفن .. فبكر اهتماماته كلها فنية وهذا مهم جدا . - هل يشاركك اهتماماتك الأدبية ؟ - جدا .. جدا .. فبكر قارئ ممتاز للغاية وربما أكثر منى .. بالنسبة للأديبة فهو لم يكن له دور معها وكذلك بالنسبة للمديرة .. بالنسبة للزوجة فهو له بصمة عليها على الاطلأق لأنة ليس له علاقة بالبيت .. والأم علاقة طيبة بها لأنه أب جيد جدا . - أين تقف المراة اليوم .. بعد أن اقتحمت جميع المجالات ؟ - من تعرف طريقها فهى ثابتة وسوف تحصل على خطوات أعلى ولكن المراة التى مازالت تتلمس طريقها .. أخشى أنها قد تكون قد عادت خطوات إلى الوراء . - هل يغتال نجاح المرأة سعادتها ؟ - ليس النجاح ولكن الذكاء - إلى أى درجة أنت عاطفية ؟ - أناعاطفية جدا.. جدا - إلى أى درجة أنت واقعية ؟ - أنا واقعية جدا .. جدا .. أنا إما يائسة جدا .. أو متفائلة جدا أو فاقدة السبب مهما كانت المغريات مغرية جدا . - الغيرة المهنية فى العمل .. هل تلمسبنها أكثر : من زميل أم من زميلة ؟ - هناك غيرة مشروعة للوصول إلى ما وصل إلى الغيرة بجهدى الذاتى .. وهناك غيرة كريهة هى التى تهدم ولا تبنى ولا أستطيع أن أخص بها المرأة فقط . - كيف ترين الحب فى عصر الكمبيوتر .. أو الحب تحت الميكروسكوب ؟ - الحب سوف يظل موجودا .. وإن كانت أساليب التعبير عنه قد اختلفت وكذلك حوار الحب قد اختلف ايضا .. ففى الماضى كانت كلمات الحب الحلوة هى التعبير والجسر الذى تمر عليه القلوب العاشقة وأنا لا أعتقد أنه فى الوقت الحالى هذا يحدث حتى بالنسبة للصغار فالكلمات الجميلة والغزل البديع والتغنى فى العين ورمشها وكل هذه الرقة لم تعد هى وسائل الحب التى تقنع حبيبة أبدا .. أى نعم الكلمة ستظل لها سحرها فى نفوس المحبين ولكن الكلمة طعمها تغير .. فأسلوب التعبير أصبح أكثر صدقا وإيجازا وعمقا وارتبطا بالواقع . - ماذا يخرجك عن هدوئك ؟ - الاستغلال ........ - ما هى المهنة التى لا يجب أن تعمل فيها المرأة ؟ - الجلاد .. لأننى ضد الشنق عامة . - متى تظهر الشعرات البيضاء فى قلب المرأة ؟ - قد تظهر فى سن السادسة عشرة إذا كان قلبها مغلقا تجاه الناس . - هل تؤمنين بالصداقة بين الرجل والمرأة؟ - طبعا ..... - من هم أصدقاؤك ؟ - أصدقائى كثيرون جدا لا أسنطيع حصرهم فأنا بالمناسبة صداقاتى ممتدة جدا لأننى أحب أصدقائى بصورة كبيرة جدا .. فأصدقائى هم عيناى وقلبى ويداى وكل شئ أساسى فى حياتى .. فمن أعز أصدقائى السيدة سوزان املرصفى وهى حاليا لا تعمل متزوجة وتقيم فى مصر الجديدة ... سوزان صديقة طفولة . - إلى أى درجة أنت ست بيت ؟ - أنا ست بيت جيدة جدا .. كما أننى طباخة ماهرة جدا والإنسان فى رأى دائرة متصلة ولا يتجزأ فأنا أحيانا أكتب مشاهد غاية فى الرقة والعاطفية وأنا أقوم بأعمال شاقة جدا فى المطبخ .. فأنا فى تأليف أطباق من صنعى أنا ومن أجل الأطباق التى أقوم بطهوها .. الفراخ المخلية المحشوة بالكبد والقوانص المفروممة المتبلة ثم تربط وتسوى فى الفرن وبعد أن تبرد تقطع حلقات مستديرة جميلة . - ما مادى مسئولية المرأة فى نجاح الزواج ؟ - أنا لا أستطيع أن أفاضل وأقول هذه مسئولية المرأة كما يقول كثير من الرجال .. فالزواج علاقة متبادلة فهى إما علاقة ناجحة أو غير ناجحة . - ولكن فعليا الزوجة تتحمل النصيب الأكبر ؟ - لا يوجد شئ اسمه المرأة تتحمل النصيب الأكبر فهى حتى وأن تحملت فهذا التحمل ينعكس فى أشياء أخرى .. فى عدم صفاء نظرتها .. فى انكسارها .. أو فى فقد شخصيتها التى عندما بدأت حياتها الزوجية كانت موجودة .. فيصبح هناك تغيير فى وجه الحياه . - على أى نوع من النساء تفتح كوثر هيكل النار ؟ - على المرأة التى تتغنى بضعفها وبأنها مهيضة الجناح .. فهذا لا أحبها - هل تتعود المرأة على خيانة الرجل المستمرة لها ؟ - مادامت كرامتها تتقبل هذا الوضع .. فخيانة واحد كعشر خيانات - ما هى الأنوثة فى رأيك ؟ - الذكاء والحنان .. - ما هى الرجولة فى رأيك ؟ - الرجولة موقف .. - ما هو الفرق بين الرجل والمرأة ؟ - هناك الفروق الوراثية التراثية التى جعلت الرجل يسيق المرأة وفى المقابل نجد أن المرأة دخلت المجال الوظيفى حديثا . - الرجل والمرأة اليوم فى أعماقهما حزون .. أين شرد الفرح منهما؟ - لن زمان كانت الأشياء أبسط وتحقيق الأحلام كان أسهل, فقد كان من الممكن على المتزجين حديثا أن يقطنوا فى بيت الأسرة .. كان الناس قلوبهم كبيرة وكانوا يتحملون بعضهم ومثلما كان البيت واسعا القلوب واسعة . - هل ضاقت القلوب مع البيوت ؟ - نعم الازمات الاقتصادية لها علاقة بالأزمات العاطفية ولا تنفصل عنها . - المرأة اليوم لديها حرية العمل .. والرأى ولكنها مقيدة .. لماذا ؟ - لأن هناك أقلاما خلفها تدفعها للرجوع إلى الوراء . - هل تسمحين لى أن أتوغل فى أعماقك : - النصب : مقعد يدور بسرعة ومع سرعة دورانه قد يفقد من يجلس علية حسابات المستقبل وأنهفى يوم ما سوف ينزل من فوق المقعد ويكون قد فقد صداقات كثيرة . - الطفولة : بعض الفنانين يحتفظون بها . - الرئاسة : مسئولية رهيبة أن يستطيع الإنسان فرض وجود الاحترام والحب معا - الغضب : أنا سريعة الغضب - المكياج : أنا أحب المكياج وأصح أن تستعمله المرأة التى تتقن فى المكياج تماما . - الفرح   : نفسى أفرح. - حدة الطبع : أنا لا أخاف ممن لديهم حدة الطبع لأ،هم عندما تفلت أعصابهم يقولون كل ما فى قلوبهم أما الذين يستطيعون أن يحتفظوا بأعصبهم فى ثلاجة فلا أسطيع أن أكتشف ما بداخلهم . - الشهرة : الإنسان الناضج الشهرة تجعله قدوة وتدفعه للمحافظة على مستواه .. أما الإنسان التافه فهو الذى يطفئ شهرته سريعا . - سرية الحب : تطيل عمر الحب قليلا . - الحنان : هو سر الوجود .. فقد ثبت أنه حتى الزرع ينمو بالحنان . -