دخلت عالم الصحافة عن طريق الآديب السعودى عبدالله الجعفرى .. بعد أن طبعت أول كتاب شعر علمنى الآستاذ فاروق شوشة أن اشكركل من يكتب عنى .. وقد كتب عن كتابى الآول الآستاذ عبدالله الجعفرى فى صفحة الآدب فى جريدة "الشرق الآوسط" السعودية، ثم ارسلت الصحفة الادبية فى ذات الجريدة عن طريق الاديب عبد العزيز التميمى أسئلة لكى اجيب عليها وأرسلها إلى صفحة الآدب فى جريدة الشرق الآوسط وقد كان .. وقبل ان يصدر كتابى الثانى "باقة حب" اتصلت بجريدة الشرق الاوسط فى لندن لأشكر الأستاذ عبدالله الجعفرى فعرفت أنه يعيش فى جدة فطلبتة و رحب بى وكان أول سؤال " لماذا لآ تعملين فى الصحافة ؟" فأجبت بدهشة .. ولكنى لآ اعرف غير الطبخ وكتابة الشعر الذى أستميتموه شعرا.."فقال" انت تضعين أصبعك على نقاط تكون خافية على من حولك كنت سوف اكتب لك بذلك بعد حوارك مع الأستاذ عبد العزيز التميمى " . أنتهت المكالمة وأنا فى حيرة من الفكرة وكان ذلك فى نهاية شهر أكتوبر والفكرة تلاعبنى وأناقشها بينى وبين نفسى حتى بدأت بعد شهرين أول لقاء صحفى اى مع هرم الصحافة العربية ألأستاذ مصطفى أمين .. ثم صلاح أبو سيف.. ثم..ثم..ثم.. وكنت طوال الوقت لأتساءل بينى وبين نفسى "كيف هذه الأسماء تثق فى؟"
ثم كنت أرسل المواضيع إلى الديب عبدالله الجعفرى قتنشر كما هى ، ثم تدرجت حتى أصبح هذا الكتاب بين أيديكم..
قلبى صداقة ومعزة للأستاذة الحلوة الطبع سلوى عفيفى وسعيد المصور الذى كنت أعمل معه و الأنسان التى تليق عليه هذه الصفة الأستاذ صلاح حافظ - رحمه الله – ثم تطلبتنى الأستاذه الواقعية ..الومانسية رئيسة تحرير "حواء" وقتها سعاد حلمى للعمل فى " حواء" فكان لى طلب واحد ألا يمر شغلى على Rewriter بعد الزمات النفسيه التى مررت بها فكانت رائعة وقبلت أن يمر عملى فقط على المصحح ونجحت مع فريق عمل حواء محاطة بمحبة رئيسة التحرير يليها الأستاذ الكريم النفس أحمد ذكى عبد الكريم ومقعد الصداقة الحلوة فى غرفة الصديقة إيفون رياض ،وأمال و احلام الزهرتان المفتحاتان فى الصحافة فى هذا الوقت الزميلتان الغاليتان ماجدة محمود و تهانى الصوابى وسهير الكيال و الجميع .كان العمل لمدة طويلة جميلة فى حواء جميلاً سلساً و سهلاً .. عندما تركت الآستاذة الفاضلة سعاد حلمى مكانها أصبح العمل مع رئيس التحرير امرأة فى اى مجال شيئاً يؤدى إلى المرض .. وخاصة أن الصحة غالية ويجب المافظة عليها .. فاكتفيت بهويتى الأصلية كتابة و إصدار كتب الشعر..
صديقى القارىء
سلاما .. وتحية كما ارجو ان تقضى مع سطورى سواء فى هذا الكتاب و فى كتب الشعر القادمة "أوقات لها عمر"..
مع محبتى
فبراير 2003 تيرى بباوى
|
بعد 16 سنة من الصمت
نهلة القدسى تتحدث
فى اكتوبر الماضى ، احتفل الموسيقار محمد عبد الوهاب ، وقرينته السيدة نهلة القدسى بعيد زواجهما الخامس والعشرين
|
Read more...
|
|
�
الملكة فريدة ملكة مصر
نفسى ضاعت منى ووجدتها فى مصر!
لم تكن مفاجأه يوم اعلن طلاقها من اخر ملوك مصر – فاروق الاول – أن يسير طلبة جامعة فى مظاهرات تساندها وتحييها. |
Read more...
|
أمينة السعيد
وشهادة اسمها الزواج
اسم نشأ معى وسكن جميع مراكز الوعى فى عقلى .. كانت أمى تعتبره قدوتها وكبرت وأنا أخشاها ، فإذا ذكر اسمها أشعر بأنى موظف على وشك أن يواجه رئيسه المباسر عليه أن يعدل من ((طربوشه)) ويصلح من هندامه .. |
Read more...
|
|
|
|
<< Start < Prev 1 2 Next > End >>
|
Page 2 of 2 |